فقامت كفيلتها السعودية بدعوتها لله عز وجل ووصفت لها الله عز وجل وأنه النافع والضار وأنه هو الذي خلق الكون وبيده مقادير كل شيء وأن الأصنام مخلوقة بيد الإنسان لا تنفع ولا تضر , وعلمتها كيف تدعو وتلح على رب العالمين أن يشفي ولدها , فدعت الله باسمه أن يشفي ولدها فأجاب الله دعائها ( أمن يجيب المضطر إذا دعاه ) ففرحت وانشرح صدرها للإسلام ,ونطقت الشهادة على يد دعاة مكتب دعوة الخرج , نسأل الله أن يثبتها على الإسلام وأن يجزي كفيلتها خير الجزاء.
